الأحدث من اخبار الصباح


اخبار الصباح
منذ 21 ساعات
- سياسة
- اخبار الصباح
الجيش الأوكراني: أكثر من مليون قتيل وجريح روسي منذ بداية الحرب
أحصى الجيش الأوكراني ارتفاع عدد قتلى وجرحى العسكريين الروس منذ بداية الحرب الروسية على أوكرانيا في 24 فبراير/شباط 2022 إلى نحو مليون و33 ألفا و930 فردا، من بينهم 1240 قتلوا أو أصيبوا خلال الساعات الـ24 الماضية وفق بيان صدر من هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية. وفي أحدث التطورات، قالت القوات الجوية الأوكرانية إنها أسقطت 20 مسيّرة روسية الليلة الماضية من بين 60 هاجمت مناطق أوكرانية عدة الليلة الماضية. وفي موسكو، أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط 36 مسيّرة أوكرانية خلال الليلة الماضية، في حين أعلن حاكم بيلغورود إصابة شخصين في هجوم بمسيّرة أوكرانية استهدفت منزلا بالمقاطعة. ومنذ 24 فبراير/شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا، وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام إلى كيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها. وقالت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في بيان لها أوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم) اليوم الأحد إن قواتها "دمرت منذ بداية الحرب 11 ألفا و16 دبابة، منها 3 دبابات أمس السبت و22 ألفا و983 مركبة قتالية مدرعة و30 ألفا و243 نظام مدفعية و1438 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و1194 من أنظمة الدفاع الجوي". وأضاف البيان أنه تم أيضا "تدمير 421 طائرة حربية و340 مروحية و45 ألفا و511 طائرة مسيرة و3491 صاروخ كروز و28 سفينة حربية وغواصة واحدة و54 ألفا و923 مركبة وخزان وقود و3929 من وحدات المعدات الخاصة". ويتعذر التحقق من هذه البيانات من مصدر مستقل. وأمس السبت، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن روسيا شنت خلال الليل السابق هجوما واسعا على بلاده بإطلاق 597 مسيّرة و26 صاروخا بعيد المدى، داعيا إلى فرض عقوبات على موسكو التي كثفت ضرباتها في الأسابيع الأخيرة. وأعلن سلاح الجو الأوكراني أنه أسقط 319 مسيّرة من طراز "شاهد" و25 صاروخا، مشيرا إلى إصابة 5 مواقع بصاروخ واحد ونحو 20 مسيّرة، دون تقديم تفاصيل إضافية.


اخبار الصباح
منذ 21 ساعات
- سياسة
- اخبار الصباح
تفاصيل محاولة اغتيال إسرائيلية للرئيس الإيراني بزشكيان
كشفت وكالة أنباء 'فارس' عن تفاصيل محاولة اغتيال تعرض لها الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، خلال الهجوم الإسرائيلي على بلاده الشهر الماضي. وقالت الوكالة إن الهجوم استهدف اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن القومي في إيران، والذي ضم رؤساء السلطات الثلاث ومسؤولين كبار آخرين في الأيام الأولى لـ'العدوان الإسرائيلي على إيران'. وأوضحت أن الهجوم الذي وقع قبل ظهر يوم الاثنين 15 يونيو، استهدف اجتماعا عُقد في الطوابق السفلى لمبنى في غرب طهران. وصُمم هذا الهجوم على غرار عملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله، حيث استُخدم في هذا الهجوم ست قنابل أو صواريخ، استهدفت منافذ الدخول والخروج للمبنى لقطع طرق الخروج وإيقاف تدفق الهواء. وبعد حصول الانفجارات، انقطع التيار الكهربائي في الطابق المذكور، لكن المسؤولين المجتمعين تمكنوا من الخروج من المبنى باستخدام فتحة طوارئ كانت قد أُعدت مسبقاً. وقالت وكالة أنباء 'فارس' إن بعض المسؤولين أصيبوا بجروح طفيفة في أقدامهم أثناء الخروج، بينهم الرئيس مسعود بزشكيان. وأشارت إلى أنه نظراً لدقة المعلومات الاستخباراتية التي امتلكها العدو في هذا الهجوم، يجري التحقيق في احتمال وجود عناصر عميلة متغلغلة. واعتبرت أن هذا 'الحادث يظهر أن العدو يستخدم كل الوسائل الممكنة، بما في ذلك اغتيال كبار المسؤولين، لضرب الأمن القومي الإيراني'. وكان الرئيس الإيراني اتهم إسرائيل بمحاولة اغتياله بدون أن يحدد تاريخا، في مقابلة أجراها معه الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون وتم بثها يوم 7 يوليو. وقال بزشكيان: 'حاولوا، نعم. تحركوا على هذا النحو، لكنهم فشلوا'، مضيفا: 'لم تكن الولايات المتحدة مَن يقف خلف محاولة قتلي. كانت إسرائيل. كنت في اجتماع، حاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد الاجتماع فيها'، مؤكدا 'كانت هذه إسرائيل'، بحسب ترجمة لتصريحاته من الفارسية، من غير أن يوضح ما إذا كانت محاولة الاغتيال وقعت خلال الحرب التي دارت بين البلدين في حزيران/ يونيو.


اخبار الصباح
منذ 21 ساعات
- سياسة
- اخبار الصباح
مفاوضات هدنة غزة يهددها تعنت نتنياهو
كشف موقع ميدل إيست آي البريطاني، أن محادثات وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي، وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية 'حماس' في الدوحة تواجه خطر الانهيار، بسبب إصرار 'إسرائيل' على إبقاء قواتها في محافظة رفح وأجزاء من غزة خلال فترة الهدنة. كما ترفض حماس شرطًا جديدًا أضافه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يقضي بنزع سلاحها وتخليها عن السيطرة في غزة، وترى فيه محاولة لإفشال المفاوضات قبل بدئها. وحسب موقع ميدل إيست آي أن مفاوضي حركة حماس يشكون، وبشكل متزايد، في إمكانية التوصل خلال جولة المحادثات الحالية في الدوحة إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة مع إسرائيل. تقول المصادر المقربة من المفاوضين الفلسطينيين إن المحادثات ما تزال متوقفة على الأقل عند أمرين من أربعة أمور هامة. أما الأمر الأول فهو نطاق الانسحاب المقترح من قطاع غزة خلال هدنة الستين يوماً. وأما الأمر الآخر فهو أسلوب توزيع المساعدات. يقال إن الولايات المتحدة اقترحت تأجيل المباحثات حول هذين النقطتين، والتركيز بدلاً من ذلك على أسماء السجناء الفلسطينيين الذي ستطلق سراحهم دولة الاحتلال مقابل من تبقى من الأسرى الإسرائيليين. إلا أن المفاوضين الفلسطينيين يرون في هذه المقاربة فخاً منصوباً لهم. وفي تصريح لموقع ميدل إيست آي، قال أحد المصادر: 'إنها مصممة لتحميل حركة حماس المسؤولية عن انهيار هذه المحادثات.' وبحسب المصادر فإن قوات الاحتلال ترغب في إبقاء قواتها في أجزاء كبيرة من قطاع غزة خلال فترة هدنة الستين يوماً. تشمل هذه الأجزاء معظم محافظة رفح وكذلك 'منطقة محايدة' بعمق يصل إلى ثلاثة كيلومترات على امتداد حدود غزة الشرقية والشمالية مع إسرائيل. يفترض أن تغطي 'المنطقة المحايدة' العديد من البلدات والأحياء السكنية الفلسطينية، وبذلك يتم قطع الطريق على عودة مئات الآلاف من النازحين إلى بيوتهم. تدفع حماس باتجاه التزام إسرائيل بالانسحاب إلى الخطوط التي تم الاتفاق عليها في هدنة شهر يناير ، والتي انتهكتها إسرائيل في شهر مارس . من شأن المخطط الإسرائيلي أن يبقي القوات الإسرائيلية في أجزاء من ممر فيلادلفيا، على امتداد حدود غزة مع مصر، وعلى مسافة 700 متر من الحدود مع إسرائيل في الشرق والشمال، إلى أن يتم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار دائم. فيما يتعلق بالمساعدات، يصر المفاوضون الإسرائيليون على استمرار مؤسسة غزة الإنسانية بممارسة دورها باعتبارها واحدة من الجهات الرئيسية الموزعة للمساعدات، على الرغم من التنديدات العالمية الواسعة بها. وبحسب المصادر التي تحدث معها موقع ميدل إيست آي، فإنه تمويهاً للشرعية التي سوف تكتسبها مؤسسة غزة الإنسانية فيما لو قبلت حماس بهذا الترتيب، فقد أخبرت إسرائيل برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة بأنه ينبغي أن يكون هو الموزع الرئيسي للمساعدات. يوم الأربعاء، قال كارل سكاو، نائب المدير التنفيذي في برنامج الغذاء العالمي، إن المسؤولين الإسرائيليين أشاروا إلى أنهم يريدون من الأمم المتحدة استئناف القيام بدورها كمزود رئيسي للمساعدات في غزة. يرفض مفاوضو حماس هذا الأمر خشية أن تغدو مؤسسة غزة الإنسانية، فيما لو ظلت شغالة، بديلاً عن الأمم المتحدة في نهاية المطاف. يقول شهود عيان إن القوات الإسرائيلية والمقاولين العسكريين الأمريكيين الذي يتواجدون في مواقع مؤسسة غزة الإنسانية يطلقون النار بشكل منتظم على الفلسطينيين الذين يصطفون من أجل الحصول على الطعام. أكد هذا الكلام، في تصريح لوكالة أسوشييتد بريس، موظفان سابقان في يو جي سولوشنز، شركة المقاولات العسكرية التي توظفها لديها مؤسسة غزة الإنسانية. كما نشرت صحيفة هآريتس شهادات لجنود إسرائيليين قالوا فيها إنهم أمروا بإطلاق النار على الفلسطينيين العزل الذي جاءوا يسعون للحصول على المساعدات.

اخبار الصباح
منذ 2 أيام
- سياسة
- اخبار الصباح
صباح أسود في إسرائيل
التفاصيل الكاملة لكمين المقاومة في بيت حانون مع مراسلة التلفزيون العربي. وعلقت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) عقب عملية ببيت حانون شمالي قطاع غزة بالقول: سندكّ هيبة جيشكم.


اخبار الصباح
منذ 2 أيام
- ترفيه
- اخبار الصباح
جيك بول يخسر رهانا بمليون دولار أمام أسطورة الملاكمة مايك تايسون
سيتعين على الأميركي جيك بول دفع مليون دولار لخصمه السابق مايك تايسون أسطورة الوزن الثقيل بعد أن تغلبت الأيرلندي كاتي تيلور على البورتوريكية أماندا سيرانو للمرة الثالثة أمس الجمعة في قاعة ماديسون سكوير غاردن في نيويورك. واتفق الثنائي على رهان بمليون دولار عبر مكالمة فيديو خلال أسبوع النزال، وراهن تايسون على فوز تيلور بينما دعّم بول صديقته المقربة وشريكته التجارية سيرانو. وقال بول -صانع المحتوى الذي تحول لملاكم- في تصريح نقلته صحيفة صن الإنجليزية: "حسنا، سنراهن! إذا فازت كاتي، ستحصل على مليون دولار، وإذا فازت أماندا، سأحصل على مليون دولار". ونجحت تايلور في تحقيق فوزها الثالث على التوالي على منافستها القوية سيرانو بقرار الحكام (95-95 و97-93) لتحتفظ بلقب وزن فوق الخفيف في الملاكمة. وبعد فوزه بالرهان نشر تايسون البالغ من العمر 59 عاما على الفور عبر الإنترنت: "تهانينا لكاتي تيلور بعد تغلبها على أماندا سيرانو في النزال الثلاثي على نتفليكس". وشاهد أكثر من 50 مليون شخص نزال إعادة فوز تايلور على سيرانو والذي جاء بعد عامين من فوزها الأول. وقال بول مازحا بينما استقبله بطل الوزن الثقيل السابق بلا منازع بابتسامة: "يقول كثير من الناس إن قتال أماندا سيرانو وكاتي تيلور كان أفضل من قتالنا". ووُصف نزالهما الأول في ماديسون سكوير غاردن قبل 3 سنوات بأنه أكبر معركة في رياضة الملاكمة النسائية، إذ كانتا أول امرأتين تتصدران قتالا في القاعة. وانتصرت تيلور بقرارات الحكام في لقائهما السابقين، بما في ذلك المواجهة المثيرة للجدل في نوفمبر/تشرين الثاني، حيث خصم الحكم نقطة من تيلور بسبب نطحات الرأس.